- المشاركات
- 1,797
- الإقامة
- البحيره
شهدت أسعار الذهب ارتفاعًا ملحوظًا في تعاملات اليوم الثلاثاء، متعافية من خسائر الجلستين السابقتين. هذا التحسن في أسعار الذهب جاء مدعومًا بتراجع كل من عوائد سندات الخزانة الأمريكية والدولار الأمريكي، بالإضافة إلى التوترات الجيوسياسية المتصاعدة في منطقة مضيق باب المندب.
في تفاصيل الأسعار، سجلت العقود الفورية للذهب ارتفاعًا بنسبة 0.16% لتستقر عند حوالي 1,984.88 دولارًا للأوقية، بينما حققت العقود الآجلة للذهب (تسليم شهر فبراير) زيادة بنحو 0.33% لتصل إلى 2,000.20 دولارًا للأوقية.
عوامل عدة ساهمت في تعزيز الاتجاه الصعودي لأسعار الذهب خلال التعاملات:
1. تراجع الدولار الأمريكي: انخفض مؤشر الدولار الأمريكي بنحو 0.21% ليصل إلى 103.86 نقطة، مما زاد من جاذبية الذهب كأحد السلع المقومة بالدولار وعزز من مساره الصعودي.
2. انخفاض عوائد سندات الخزانة الأمريكية: تراجعت عوائد السندات الأمريكية، مما أدى إلى زيادة الطلب على الذهب كبديل استثماري أكثر جاذبية مقارنةً بالسندات.
3. تصاعد التوترات الجيوسياسية:تفاعل الذهب بقوة مع دوره كملاذ آمن في أوقات الاضطرابات والصراعات، خاصةً مع تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة والحوثيين بمنطقة مضيق باب المندب.
ترقب المستثمرين لبيانات التضخم الأمريكية المتوقعة لشهر نوفمبر قد يؤثر أيضًا على تحركات أسعار الذهب المستقبلية. ومع التراجع الأخير في أسعار الذهب، يتوقع المحللون أن تختبر الأسعار دعمًا عند حدود 1992 دولارًا للأوقية، وقد يكون للتطورات القادمة تأثير مهم على حركة الأسعار.
في تفاصيل الأسعار، سجلت العقود الفورية للذهب ارتفاعًا بنسبة 0.16% لتستقر عند حوالي 1,984.88 دولارًا للأوقية، بينما حققت العقود الآجلة للذهب (تسليم شهر فبراير) زيادة بنحو 0.33% لتصل إلى 2,000.20 دولارًا للأوقية.
عوامل عدة ساهمت في تعزيز الاتجاه الصعودي لأسعار الذهب خلال التعاملات:
1. تراجع الدولار الأمريكي: انخفض مؤشر الدولار الأمريكي بنحو 0.21% ليصل إلى 103.86 نقطة، مما زاد من جاذبية الذهب كأحد السلع المقومة بالدولار وعزز من مساره الصعودي.
2. انخفاض عوائد سندات الخزانة الأمريكية: تراجعت عوائد السندات الأمريكية، مما أدى إلى زيادة الطلب على الذهب كبديل استثماري أكثر جاذبية مقارنةً بالسندات.
3. تصاعد التوترات الجيوسياسية:تفاعل الذهب بقوة مع دوره كملاذ آمن في أوقات الاضطرابات والصراعات، خاصةً مع تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة والحوثيين بمنطقة مضيق باب المندب.
ترقب المستثمرين لبيانات التضخم الأمريكية المتوقعة لشهر نوفمبر قد يؤثر أيضًا على تحركات أسعار الذهب المستقبلية. ومع التراجع الأخير في أسعار الذهب، يتوقع المحللون أن تختبر الأسعار دعمًا عند حدود 1992 دولارًا للأوقية، وقد يكون للتطورات القادمة تأثير مهم على حركة الأسعار.