- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
أسبوع إقتصادي تسللت اليه بيانات التضخم و البطالة البريطانية و مدراء المشتريات الأوروبي
حزمة من البيانات الهامة سيطرت على الأسبوع الإقتصادي الأوروبي المنقضي كانت أبرزها تتعلق بالمملكة المتحدة كارتفاع معدل البطالة و مواصلة انحدار معدلات التضخم دون هدف المركزي البريطاني عند 2% ، أما عن منطقة اليورو فقد شهدت تقلص نمو كل من قطاعها الصناعي و الخدمي و تراجع مستويات الثقة بها .
بريطانيا
صدر عن الإقتصاد الملكي خلال الأسبوع المنقضي العديد من البيانات الهامة التي أحبطت من مساعي الجنيه الإسترليني الى الإرتفاع كان من أبرزها ما يلي :
- مواصلة تراجع معدلات التضخم الى 1.9% أي دون هدف المركزي البريطاني عند 2%.
- ارتفاع معدل البطالة الى 7.2%
- محضر الإجتماع الفدرالي جاء بإجماع الأعضاء التسعة على تثبيت السياسة النقدية الحالية .
-انخفاض مبيعات التجزئة السنوية متضمنة أسعار الوقود إلى ما نسبته 4.8% بأسوأ من التوقعات 5.0% خلال كانون الثاني
على حسب ما صدر عن مكتب الاحصاءات القومي فإن تراجع التضخم خلال تلك الفترة يرجع إلى التحركات في اسعار السلع والخدمات الترفيهية والأثاث والسلع المنزلية والمشروبات الكحولية والتبغ. وقوبلت هذه جزئيا من تحركات الأسعار للسلع والخدمات المتنوعة.
عزيزي القارىء لاتزال العوائق أمام الإقتصاد الملكي قائمة وهذا دليل على حاجة السياسة النقدية الحالية الى مزيد من الوقت لإثبات مدى فعاليتها.
منطقة اليورو
لاقى اليورو ضغطاً هائلاً الأسبوع الماضي مع تقلص وتيرة نمو كل من القطاع الصناعي و الخدمي في منطقة اليورو و المانيا و فرنسا.
كذلك تراجعت مستويات الثقة في المنطقة و ألمانيا ، أما عن الجانب الإيطالي فقد طلب الرئيس الإيطالي جورجيو نابوليتانو اليوم من زعيم تيار يسار الوسط( الديمقراطي) ماتيو رينزي تشكيل حكومة جديدة بعد أن قدم رئيس الوزراء السابق انريكو ليتا استقالته الأسبوع الماضي نتيجة سحب حزب رينزي الثقة من حكومته.
حزمة من البيانات الهامة سيطرت على الأسبوع الإقتصادي الأوروبي المنقضي كانت أبرزها تتعلق بالمملكة المتحدة كارتفاع معدل البطالة و مواصلة انحدار معدلات التضخم دون هدف المركزي البريطاني عند 2% ، أما عن منطقة اليورو فقد شهدت تقلص نمو كل من قطاعها الصناعي و الخدمي و تراجع مستويات الثقة بها .
بريطانيا
صدر عن الإقتصاد الملكي خلال الأسبوع المنقضي العديد من البيانات الهامة التي أحبطت من مساعي الجنيه الإسترليني الى الإرتفاع كان من أبرزها ما يلي :
- مواصلة تراجع معدلات التضخم الى 1.9% أي دون هدف المركزي البريطاني عند 2%.
- ارتفاع معدل البطالة الى 7.2%
- محضر الإجتماع الفدرالي جاء بإجماع الأعضاء التسعة على تثبيت السياسة النقدية الحالية .
-انخفاض مبيعات التجزئة السنوية متضمنة أسعار الوقود إلى ما نسبته 4.8% بأسوأ من التوقعات 5.0% خلال كانون الثاني
على حسب ما صدر عن مكتب الاحصاءات القومي فإن تراجع التضخم خلال تلك الفترة يرجع إلى التحركات في اسعار السلع والخدمات الترفيهية والأثاث والسلع المنزلية والمشروبات الكحولية والتبغ. وقوبلت هذه جزئيا من تحركات الأسعار للسلع والخدمات المتنوعة.
عزيزي القارىء لاتزال العوائق أمام الإقتصاد الملكي قائمة وهذا دليل على حاجة السياسة النقدية الحالية الى مزيد من الوقت لإثبات مدى فعاليتها.
منطقة اليورو
لاقى اليورو ضغطاً هائلاً الأسبوع الماضي مع تقلص وتيرة نمو كل من القطاع الصناعي و الخدمي في منطقة اليورو و المانيا و فرنسا.
كذلك تراجعت مستويات الثقة في المنطقة و ألمانيا ، أما عن الجانب الإيطالي فقد طلب الرئيس الإيطالي جورجيو نابوليتانو اليوم من زعيم تيار يسار الوسط( الديمقراطي) ماتيو رينزي تشكيل حكومة جديدة بعد أن قدم رئيس الوزراء السابق انريكو ليتا استقالته الأسبوع الماضي نتيجة سحب حزب رينزي الثقة من حكومته.