إفتح حسابك مع HFM
إفتح حسابك مع شركة XM  برعاية عرب اف اكس

أثرياء الخليج فريسة للفوركس الاسرائيلي

mohammad-k

مسؤول العملاء في تركيا
طاقم الإدارة
المشاركات
19,998
الإقامة
تركيا
تتخذ العشرات من شركات الفوركس العالمية من تل أبيب مقرا لها، حيث وجدت هذه الشركات التي تتقمص هوية دولية طريقها للعالم العربي وتحديدا دول الخليج العربي وشمال أفريقيا مجالا واسعا للاستغلال، مستغلة ضخامة هذه الأسواق وسعة الإقبال عليها سعيا للربح السريع.
ويقصد بالفوركس سوق المضاربة على العملات الدولية والمتاجرة بالذهب والمعادن النفيسة والنفط.
وتعتمد شركات الفوركس الإسرائيلية على مندوبين وموظفين يجيدون تحدث العربية لمخاطبة العملاء والزبائن من العالم العربي عبر شبكات التواصل الاجتماعي بالإنترنت والاتصالات الخلوية، ومن بين من تستهدفهم للتوظيف طلاب الجامعات من فلسطينيي 48 من خلال إغرائهم برواتب مرتفعة تتراوح بين 2000 و4000 دولار شهريا دون الإفصاح علنية عن ماهية وطبيعة العمل.
وتستعين هذه الشركات -حسبما أكده موظفون يعملون بها- بوكلاء لها بالدول العربية، ويكون جميع الوكلاء على دراية ويقين بأنهم يعملون مع شركات إسرائيلية، وينشط الوكلاء تحديدا في السعودية والإمارات والكويت وقطر والأردن وشمال أفريقيا.
ويتلخص عملهم بالربط والوصل بين الشركة والزبائن، دون أن يكون لهم أي احتكاك مباشر أو لقاءات بالزبائن، حيث تقوم الشركة بفتح حسابات لها بالدول على اسم وكلائها لمزاولة نشاطها التجاري تحت اسم الوكيل، دون أن يأتي ذكر لاسمها، ومنها تتم معاملاتها المالية مباشرة عبر حسابات لها بمصارف أوروبية لها علاقات مع المصارف الخليجية.
مسارات الفوركس
وحسب التقديرات لموظفين بهذه الشركات مثلما سردوا للجزيرة نت، فإن قيمة المبالغ التي حصلت إحدى شركات الفوركس الإسرائيلية من العالم العربي بنحو 30 مليون دولار شهريا تجبى من العملاء المبتدئين، ناهيك عن المبالغ التي تجبى من العملاء القدامى ممن يتم ترفيعهم للمضاربة بالاستعانة بالرافعة المالية، حيث لا يمكن معرفة حجم المبالغ التي تبقى سرية لدى مديري الشركة.
ويطالب الزبون وبغية فتح حساب أولي بالمسار الفضي للاستثمار وإيداع مبلغ 500 دولار أميركي على الأقل، وإذا ما اختار الزبون المسار الذهبي للاستثمار به فعليه إيداع مبلغ 2000 دولار كحد أدنى، والمسار الثالث وهو البلاتيني والزبون مطالب بإيداع مبلغ 10 آلاف دولار على الأقل لتفعيل حسابه والشروع بإبرام الصفقات.
ويحصل الزبون بمجرد فتحه للحساب وإيداع المبلغ الأولي إما عن طريق بطاقة الاعتماد أو الحوالات الدولية لحسابات الشركة بالبنوك الأوروبية أو بواسطة وكيل الشركة بدولته، يحصل على منحة مالية إضافية هدية قد تصل إلى 30% من حجم المبلغ الذي قام بإيداعه، وتتعمد الشركة على منح المستثمرين والزبائن الجدد أرباحا عالية لنيل ثقتهم، وبالتالي لدفعهم للمواصلة بالتضارب بالعملات والذهب والفضة والنفط.

عواودة: الفوركس استثمار لا يترتب عليه أي قيمة مضافة للاقتصاد (الجزيرة نت)
تل أبيب-لندن
تقيد الشركات الموظف العربي باتفاقية عمل لا تتعدى ثلاثة أشهر قابلة للتمديد حتى فترة أقصاها سنة، إلى جانب إلزامه بالتوقيع على تعهد بالسرية وعدم الإفصاح عن طبيعة العمل وهوية الشركة الأصلية أو مقرها الحقيقي، كما تسجل جميع المكالمات مع الزبائن ويتم التنصت عليها، وعليه تشهد هذه الشركات تغييرات غير مسبوقة بالقوى العاملة كإستراتيجية تعتمدها الشركات، فضلا عن ترك واستقالة غالبية الموظفين لمجرد معرفتهم بالتحايلات التي تجري.
ومن هذه الشركات شركة تدار من وسط تل أبيب أسوة بعشرات الشركات التي لا تعرف نفسها بأنها شركة إسرائيلية بل عالمية وتتخذ من لندن مقرا لها، حيث تزاول عملها ونشاطها حسب توقيت غرينتش، كما أنها تعتمد بيانات عالمية وتستعمل باتصالاتها البدالة الدولية التابعة لبريطانيا، كما يطلب من الموظفين تعريف وتقديم ذاتهم للزبائن على أنهم فلسطينيون لعائلات لاجئة، وذلك منعا لأي شكوك قد تراود الزبائن والعملاء العرب ولتعزيز الثقة والأمن والأمان لديهم وكسب عطفهم.
وتعليقا على نشاط الفوركس، اعتبرها الخبير الاقتصادي يوسف عواودة نوعا من الاستثمار المالي المرتبط بالتغييرات الحاصلة بسعر صرف العملات الأجنبية، وبالتالي فإن هذا الاستثمار لا يترتب عليه أي قيمة مضافة للاقتصاد بخلاف الاستثمار الحقيقي الذي يترتب عليه زيادة بالإنتاج.
وأوضح للجزيرة نت أن أسواق الفوركس العالمية التي تعتمد على شركات إسرائيلية غير معلنة هويتها جذبت الكثير من المتعاملين من العالم العربي الباحثين عن الثراء السريع.
وأضاف أن ثقافة الاستثمار والتربية الاقتصادية غائبة عن العالم العربي، وعليه لا بد من تنبيه المتعامل بأسواق الفوركس ليكون على علم بأنه يتعامل مع شركات لا تخضع لأي نوع من الرقابة القانونية التي تحمي المتعامل، فكثير من هذه الشركات لا عنوان لها إلا على شبكة الإنترنت، مشيرا إلى أن من أسباب الأزمة المالية العالمية الاستثمارات المالية الوهمية التي لا صلة لها بالاستثمار الحقيقي.
وحث الدول على توجيه أصحاب الأموال للاستثمارات الحقيقية التي تعود على صاحبها ثم على مجتمعه بالفائدة.
 
تجربتي مع النصابين في شركة UFXMarkets

كنت اسمع كثيرا التحذيرات من وجود شركات وساطة مالية تنصب على العملاء ، ولم اكن اصدق هذه الحكايات كثيرا لإعتقادي بعدم تجرؤ هذه الشركات على القيام بعمليات نصب واضحة لأنه سيعرضها للمسائله القانونية ، لكن للأسف هذا حصل معي ولعلي استحق ما حصل لأنني لم اكن حذراً بما فيه الكفاية .

انا ادرك ان لن اتمكن من استرجاع ما تم سرقته مني .. لكن ما يهمني هو تحذير الأخوه حسني النية الذين ينوون الدخول الى هذا المجال بدون ان يتاكدوا من شركات الوساطة التي سيعملون من خلالها .

تبدا حكايتي مع شركة UFXMarkets ، عندما جاءني ايميل من الشركة يقدم عروض مغريه بايداعات صغيرة مع وجود بونصات .. الخ ، دخلت على موقع الشركة وتصفحته وكان يوحي بالثقة اذ ان مركزها الرئيسي بلندن في شارع معروف ولها فروع في البحرين وبلغاريا والمانيا .. الخ ..

ارسلت رساله الى الشركة اطلب منهم المزيد من المعلومات عنهم ، ولم تمض فترة وجيزه حتى جاءني اتصال هاتفي من موظف في الشركة اسمه أمير الحُسين (Amir Alhousien )، اخبرني انهم استلموا ايميلي ويسعدهم ان يتعاملوا معي ، سألته عن الحد الأدنى المطلوب قال 300 دولار ، اخبرته انني سأقوم بتحويل هذا المبلغ وغرضي الأساسي هو ان اتعلم المتاجرة بالفوركس قال لي مسألة التعليم اتركها علينا احنا نخليك محترف لكن هل عندك كريديت كارد ؟ قلت عندي ، قال اذن نستطيع ان نفتح الحساب الآن ونباشر العمل فورا وانت تراقب المكاسب التي تتحقق ، حاولت ان اقول له ان العملية تحتاج الى ترتيب فتح حساب يحتاج استكمال اجراءات وتوفير وثائق وتوقيع عقد .. الخ .. وليس هكذا فقال كل ذلك سيتم بالصورة التي تريدها واحنا شركة محترمه لكن انا قلت اسهل عليك الطريق لأن اليوم في فرص كبيرة لتحقيق ارباح واسترسل في شرح ما هي الفرص المتاحة ..
اعطيته رقم الكريديت كارد وبمجرد حصوله عليه بدا يقنعني بانني لو زدت المبلغ الى 2500 دولار فسوف يعطونني بونص مثلها اي سيكون رصيدي 5000 دولار وبهذا سنكون مرتاحين بالمتاجرة وستزيد الأرباح خصوصا وان هناك فرص كبيرة خلال اليوم وغداً .. الخ ... المهم انا وافقت وسحب عن طريق البطاقة فعلا لكن البطاقة لم تتجاوب معه الا بسحب 2200 دولار ، اتصل بي وقال لي ولا يهمك نحن سنكمل المبلغ ولما تحصل فرصه تحول لنا ، بدأ المتاجره من فوره ولم ينتهي اليوم الا وكان في الحساب 6,459 وكان الأمر بالنسبة لي مدهشا ومغريا بالعمل والتوسع فيه ..
لكن ما لاحظته ان الحساب الذي ارسله لي لم يكن باسمي كان مجرد رقم ، فطلبت منه ان يكون الحساب بالرقم والإسم ، واستجاب لكن ظهر الحساب من غير رصيد ، ونبهته الى ذلك وقال لي حصل خطأ ثم تم التعديل وارسل لي باس وورد للدخول الى حساب باسمي وظهر فيه رصيد الحساب بالمبلغ الذي تم الوصول اليه .
كان التواصل يومي واحيانا اكثر من مرة وفي الواتس اب كان الإتصال مكثف ، كانوا يبذلون الخدمات كأن يقولوا مثلا ما يهمك تريد احنا نزود الحساب سلفه وتسددها فيما بعد ما في مشكلة ، وكانت الرسالة التي يريدون توصيلها انهم يثقون بالناس لأنهم نزيهون وعلى الآخرين الثقة بهم بنفس الطريقة وربما ان هذه الرسالة قد انطلت علي .
يتبع ...

ثم ظهر شخص جديد يتواصل معي من نفس الشركة يسمي نفسه منذر عبدالله ( Monder Abduallah ) قال لي ، خلاص خلي تواصلك معي واترك أمير سوف نعمل انا وانت عمل ممتاز .. لكن يحتاج زيادة الرصيد اخبرته انني لن ازيد الآن ولكن لننتظر الى اين سنصل بهذا المبلغ
بدأ منذر عبدالله يلح علي بزيادة الرصيد لزيادة الأرباح ، كان تعاملهم مهذبا وكلامهم يوحي بالثقة ، الحقيقة اغرتني الأرباح التي تحققت وقررت زيادة الرصيد فعلا ولذلك قمت بتحويل 7800 دولار الا ان ما تم ايداعه في حسابي كان 5000 دولار فقط بعد ان قاموا بخصم البونص الذي اودعوه سابقا ، وهكذا اصبح رصيد الحساب بعد اضافة المبلغ الجديد بحدود 12,236 دولار، وكان هذا يعني ان الحساب حقق ارباح بحدود 20% خلال اقل من اسبوع (مرفق صورة) .
في نهاية الأسبوع الثاني كان رصيد الحساب قد بلغ 14,141 دولار ، وكانت الأمور تسير بصورة مشجعة ومرضيه جداً ، واتصل بي منذر عبدالله وقدم لي مقترح ...
يتبع ....

قال منذر عبدالله رصيدك الآن بحدود 14,000 دولار انا مستعد اوصله الى 20,000 دولار في ظرف اسبوع فاذا تحقق هذا تودع 10,000 دولار اخرى وبهذا سيصبح الرصيد 30,000 دولار ، التزم بوصوله الى 60,000 دولار في ظرف شهر واذا تحقق هذا تقوم بايداع 40,000 بحيث يصبح رصيدك 100,000 ، كان العرض مغريا ولم يكن قد داخلني شك في نواياهم .
قلت له اني اوافق على المقترح .. وهكذا بدأ من فوره في عمل عمليات شراء وبيع وفي خلال يومين كان الحساب قد وصل الى 16,300 دولار ..
لا ادري كيف تدخلت المقادير ليحصل عندي ظرف خاص احتجت معه بشده الى ما يعادل 12,000 دولار ، ولذلك فكرت بسحب جزء من رصيدي معهم لكي اواجه هذا الظرف الطارىء ، على ان اعود الى تغذية حسابي معهم لاحقا .(مرفق صورة)
ارسلت لهم عبر حسابي معهم برساله اطلب منهم سحب مبلغ 12,000 دولار ، واستمرار المتاجرة بالمبلغ المتبقي لحين تمكني من تحويل مبلغ بديل .. واستلمت رد آلي مكتوب بأن طلبك لسحب مبلغ 12,000 دولار سيتم معالجته وتنفيذه من 3-4 ايام عمل . (مرفق صورة)
هنا بدأت الإتصالات ليش ؟ وكيف ؟ وهذا سيؤثر على العمل ... الخ .. اخبرتهم اعرف كل ذلك لكن انا حصل عندي ظرف طارىء واضطررت لهذا الطلب ، لكنهم لم يستسلموا وظلوا يقولوا طيب استخدم الكردت كارد ، او تسلف او ... او ... لكني اصريت على اني بحاجة الى المبلغ كما اخبرتهم ان المقدرة على سحب المبلغ وبسرعة يعتبر مقياس لدرجة الثقة بالشركة من قبل العملاء ، وبعد مفاوضات واخذ ورد قالوا طيب ما رايك تسحب الآن خمسه الآف ، وبعد فترة تسحب المبلغ المتبقي .. قلت موافق شريطة ان اتمكن من سحب المبلغ الآخر في اي وقت اريد .
مرت الأيام .. ثلاثه .. خمسة .. عشرة .. وفجأه تم سحب مبلغ 5000 دولار من رصيدي ، وتنفست الصعداء وقلت بنفسي اذن هذا هو المبلغ ولا بد انهم سحبوه ليحولوه لي .. لكن كان ذلك مجرد حلم وتمني ..
يتبع...........

مرت الأيام بطيئة وثقيلة بانتظار وصول المبلغ المسحوب لكنه لم يصل وعدت للتواصل مع أمير الحُسين (Amir Alhousien )،، ومنذر عبدالله ( Monder Abduallah ) اعتذر منذر عبدالله انه في اجازة في فلسطين لزيارة الأهل وسوف يعودل بعد العيد ، في حين قال أمير ان التحويل تم لكنه عاد ولا يعرف ما هو السبب ، طلبت منه ان يرسل لي اشعار التحويل لكي اطمئن وكان في كل مرة يرد بالقول ( تمام ) لكنه لا يرسل شيء ، والى اليوم 09 اغسطس 2015 يكون قد مر حوالي 50 يوم على طلب سحب المبلغ ولم يصل المبلغ (مرفق صورة) .
المشكلة ان الكارثة لم تقتصر على عدم وصول المبلغ الذي طلبت سحبه ، بل تعدى ذلك الى تدمير الحساب بالكامل وهذا هو التغيير الأهم الذي حصل ، اذ بدأ بالتدهور المريع وخلال ايام قليله فقدت كل الرصيد المتبقي ، بل انه في يوم واحد قام أمير بعدة عمليات خسر فيها حسابي حوالي 7000 دولار ، وكان يعتذر بالقول انها محاوله منه لإعادة التوازن للحساب بعد الخسارات المتتالية التي مني بها .
ثم بدا وكأن هناك محاولة لزيادة حجم الخسائر في الحساب ، وفي الواقع فقد اكتشفتها بالصدفة من خلال مراقبتي للحساب ، وهذه الواقعه حصلت بعد خمسة ايام من سحب مبلغ 5000 دولار من رصيدي ، حيث تمت عملية بيع يورو عند سعر معين وكانت العملية خاسرة لأن السعر اتجه صعودا ، وبدون سابق انذار انتقل سعر البيع فجأة من 1,076 الى 1,049 ، تواصلت مع أمير في نفس اللحظة وسألته لماذا تم زيادة سعر البيع ؟ هو تظاهر في البداية بعدم معرفة مالذي اقصده ، التقطت له صوره للشارت وارسلتها له وقلت له عملية البيع كانت عند سعر والمفروض ان سعر البيع لا يتغير الا بقفل العملية ، لكن الملاحظ ان سعر البيع تغير الآن وزادت الخسارة بشكل كبير ، قال يبدو ان هناك delay لأن عندي ما يظهر شيء ، ثم فجأه عاد السعر الى الوضع السابق ولا ادري اذا كان بامكانهم التلاعب بالسعر للعمليات التي تم فتحها لكن هذه الصورة توضح الحقيقة ، وكذلك نص الحوار الذي تم بيني وبين أمير حول هذا الموضوع .
يتبع.......................... .....

لم يمر اكثر من عشرة ايام حتى كان رصيد الحساب قد انخفض من 12,000 دولار الى 790 دولار فقط ، ثم لم تجر عليه اي عمليه .
وحتى عندما حاولت ان اقفل الحساب واسحب ما تبقى منه (790) دولار كانت الرسالة تأتي بعدم كفاية الرصيد ولم اتمكن حتى من ارسال الرسالة عبر الرابط المخصص لطلبات سحب النقود في الحساب .
هذه تجربتي المريرة مع شركة UFXMarkets، واذا كان لي ان استخلص اخطائي من هذه التجربه فهي كالتالي :
1. التعامل بحسن نية مفرطة .
2. الوقوع في مصيدة الكلام المهذب للنصابين .
3. وجود موقع مصمم بصورة جيده يتضمن تعريف بالشركة وانزال صور لها في بلدان مختلفه بعناوين وارقام هاتف وفاكس .. الخ .. قد تكون وسيلة النصابين لخلق الثقة لدى العميل الجديد بأنه سيتعامل مع شركة كبيرة ومعروفه ومحترمه .
4. الإستجابة لإغراء الأرباح التي تحققت من اول يوم ، وزيادة الرصيد دون الإنتظار فترة كافيه للتحقق .
5. عدم الدخول على المواقع للبحث عن تجارب الآخرين ، وللأسف عندما دخلت فيما بعد وجدت حالات مشابهة لحالتي حصلت للبعض مع هذه الشركة ولو كنت اطلعت عليها مسبقا ما كنت وقعت معهم .
والسؤال الآن موجه للذين لديهم الخبره والمعرفه في عمل شركات الوساطة المالية ، هل هناك جهة معنيه يمكن ان تتبنى هذه القضايا لإعادة الحقوق الى اصحابها خصوصا عندما تكون عملية النصب واضحه مثل قضيتي ولا تنقصها الوثائق .

:(((((
 
نعم اخي شركة ايفوركس من ضمن الشركات الاسرائيلية فيجب عليك الحذر
هذا رابط الشركة
http://iforex-scam.blogspot.com/

حتى لو لم تكن اسرئايلية 0-- معلوم انها شركة نصابة 100%
تعتبر ثاني اكبر شركة نصابة على مستوى العالم بعد bforex
bforex هي نفسها ufxmarkets

حتى الان اوثق شركات الفوركس على التوالي
sucdenfin
ثم ساكسو بانك-الفرع الاصلي
ثم البنك العربي الوطن السعودي

---
تقريبا نفس المستوى.
 
لكن التقرير لم يذكر بأن الشركات قامت بالنصب على العملاء ..!! فقط قاموا بالتنبيه بآخر سطرين :

(( وعليه لا بد من تنبيه المتعامل بأسواق الفوركس ليكون على علم بأنه يتعامل مع شركات لا تخضع لأي نوع من الرقابة القانونية التي تحمي المتعامل، فكثير من هذه الشركات لا عنوان لها إلا على شبكة الإنترنت، مشيرا إلى أن من أسباب الأزمة المالية العالمية الاستثمارات المالية الوهمية التي لا صلة لها بالاستثمار الحقيقي.))
 
اطلب من جميع اخواني في العالم العربي والاسلامي السماح .

انا من عرب ال48 او عرب اسرائيل ، ولقد عملت بالشركة السرائيلية zurichprime زيورخ كمندوب مبيعات .
وكشخص داخل الشركة رأيت الويلات ..
هذه الشركة/العصابة نصابة بكل ما في الكلمة من معنى !
هناك تلاعب بمنصات التداول (ويشرحون لنا عنه بالجلسات التعليمية !!)
يصفرون حساب العميل متى يشائون ( وعادة ما يحدث ذلك عندما يطلب العميل السحب !!) ويقولون له قد خسرت .. ويتجاهلونه نهائيا ، نصب كوضح النهار !!!
ههه اي سحب ؟!؟ مستحيل لاي شخص ان يسحب دولار ...

ثم انهم لا يترددون بالتعدي على بطاقات ائتمانية للعملاء !! ووضعهم تحت الامر القواقع بشكل اعتباطي للغاية!!!!

الشركة تجمع اموالها من مجرد ان الناس بتوضع فلوس ، الارقام التي تمثل رصيد العميل هي مجرد ارقام ، اذا في حد بدو يسحب الشركة راح تخسر .
هي شركة غير مرخصة اطلاقا فلا حسيب ولا رقيب .
الطريقة الذي يتحدثون بها مع العميل سيئة ومهينة ! فاذا شخص متواضع ماديا اودع مبلغ ويشعرون انه لن يزيد يرسلون له على الواتس اب "تعيش وتوكل غيرها " !!!
يقدمون عروض وهمية مثل جهاز ايفون !!!!!! اصلا كل العروض وهمية بما في ذلك البونوص!

وساقدم لكم الدليل القاطع ان الشركة اسرائيلية ومقرها في بلدة ramat gan جنب تل ابيب ! شارع hata'as 10 , keren building ' floor4
وهاي الصورة ، هي صورة من ايميلي استقبلته من موظفة الشركة كي ابدأ بالعمل!!! وهي باللغة العبرية طبعا !! والاسم الداخلي للشركة هو dmdonline
 
عودة
أعلى